ستواصل تركيا المضي قدمًا، وستستمرّ قصة نجاح السنوات الـ14 الماضية، وستعتمد على دعم مواطنيها، والانضباط المالي، وروح 7 أغسطس- للوصول إلى الأهداف العليا. إنّ محاولة انقلاب 15 يوليو كانت هجومًا على ديمقراطيتنا وحريتنا، وسعت إلى تقسيم الأمة، ولكن كان لها أثر عكسي، إذ أصبحت تركيا اليوم بشجاعة شعبها وتضحيته، وقوة قيادتها- أقوى من أي وقت مضى.