حادث المسجد الأقصى في يوليو 2017: تأكيد لسياسة الردع
خاضت منطقة الشرق الأوسط برمتها فترة من الاضطرابات والتحولات على مدار أسبوعين في منتصف يوليو/تموز 2017. إن الحدث، الذي يطلق عليه الآن: (انتفاضة باب الأسباط)، لم يجر في قلب القدس فحسب، إخدى أهم المدن في العالم؛ بل في قلب المسجد الأقصى، الذي يعد من أكثر المناطق سخونة وحساسية على وجه الكرة الارضية؛ لذا يمكن اعتبار هذين الأسبوعين معلمًا بارزًا في الصراع الدائر في الأراضي المقدسة.
ملصقات
»