من المتوقع أن تصبح مفاوضات الانضمام بعد عام 2014 أكثر تعقيدًا، ولا سيّما مع تصاعد النقاش حول بنية الاتحاد الأوروبي الجديدة التي ينبغي أن تعكس التباين المتزايد بين منطقة اليورو الأكثر تكاملًا والدول الأعضاء التي ترغب في الحفاظ على العملة الوطنية. عندما يقرر الاتحاد الأوروبي إعادة هيكلة نفسه كمنظمة تعمل بسرعات مختلفة، فسيكون تركيا لديها فرصة أفضل للانضمام إلى الاتحاد.