رؤية تركية >
الأعداد
| الحراكات السياسية في الشرق الأوسط والقارة الإفريقية
- خريف / السنة 12 العدد 4
الحراكات السياسية في الشرق الأوسط والقارة الإفريقية
كلمة رئيس التحرير
كلمة رئيس التحرير
خطّطنا لهذا العدد قبل بدء العدوان الإسرائيلي على غزة، وقررنا أن يكون ملفه الرئيس الشأن الإفريقي، وبيان علاقة القارة الإفريقية بالمنظمات الدولية، ونفوذ القوى الكبرى فيها، وقضايا مهمة أخرى، مثل الهجرة والانتقال السياسي في القارة الإفريقية، بالإضافة إلى ملفات أخرى تتعلق بالسياسة الخارجية التركية. ورغم ذلك حرصنا على تناول التطورات الفلسطينية الأخيرة في هذا العدد، من خلال دراسة الباحث محيي الدين أتامان عن التأثيرات الدولية لتطورات المشكلة الفلسطينية الإسرائيلية والسياسة التركية تجاهها. وسنعمل في العدد القادم على تقديم دراسات معمّقة عن تداعيات التطورات وتفاعلاتها في غزة وعلى مستوى القضية الفلسطينية.
المقالات والدراسات
تدخل تركيا (قرن تركيا) في وقت يتّسم بديناميكياتٍ جيوسياسيةٍ سريعة التغير، مقترنةٍ بتحديات...
أدّت الهجمات الشاملة التي نفذتها حماس ضد "إسرائيل" في 7 أكتوبر 2023 إلى تحول كبيرٍ في المشكلة...
تتناول الدراسة الحالية آفاق العلاقات التركية العراقية في ظل جملة من الملفات الثنائية منها
الأمن...
تؤدّي العشائر دورًا مهمًّا في تحديد ديناميات النفوذ والسيطرة في شرق سوريا، وقد زادت قوة العشائر...
تتناول الدراسة الحالية موضوع الأمم المتحدة من المنظور الأفريقي، وترى أن المنظور
الإفريقي للأمم...
أُسِّست مجموعة البريكس لتكون تحالفًا يسعى إلى تعزيز التأثير في الساحة العالمية دون استبدال الغرب،...
تعاني منطقة الساحل مشكلات معقدة، وتشهد أزمات إنسانية مختلفة، وانتشارًا للتطرف والعنف بصور متعددة،...
تتناول هذه الدراسة أثر السياسات التي يعتمدها الاتحاد الأوروبي في مكافحة الهجرة غير الشرعية وفي...
تسعى هذه الورقة إلى تحليل العلاقات الارتباطية بين حالة المكونات الليبية وعدم الاستقرار السياسي؛...
تتناول الدارسة الحالية آثار انسحاب روسيا من اتفاقية ممرّ الحبوب ومستقبل الاتفاقية، حيث كانت أزمة...
عروض الكتب
مقاربات السياسة الخارجية التركية: تداعيات تحوّلات القوى العالمية
إن الحجة الرئيسة للكتاب هي أن التحوّل المستمر في القوة العالمية يتزامن مع التغيير في خطابات السياسة الخارجية التركية. ومع ذلك، لا يمكن تفسير العلاقة بين النظام الدولي الليبرالي والتغيير في السرديات من خلال نهج هيكلي فقط، كما أن مقاربات السياسة الخارجية التركية المتغيرة تشجع أيضًا تحوّلات القوى العالمية، وقد تؤدّي دورًا في بناء حقبة ما بعد النظام الليبرالي، ويستخدم المؤلف في التحليل أسلوب العمليات التاريخية والتحليل السردي.